انطلاقًا من التزامنا العميق بالمسؤولية الاجتماعية واسترشادًا بالمبادئ الإسلامية للرحمة والإحسان، فإننا في جمعية التضامن الإسلامي نمهد الطريق لمستقبل أكثر إنصافًا واستدامة في غينيا. ومن خلال نهجنا متعدد الأوجه، نقوم بتمكين الأفراد، وتعزيز المجتمعات، وإلهام العمل الجماعي نحو غد أفضل.
أهدافنا طموحة، ولكنها متأصلة بعمق في قيم الرحمة والتمكين والتنمية المستدامة. ومن خلال مجموعة متنوعة من المبادرات، نقوم بمعالجة مختلف التحديات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية، مع تعزيز التفاهم الديني والحفاظ على التراث الثقافي.
1. تحسين الوصول إلى التعليم
- بناء وصيانة المدارس والمرافق التعليمية في المناطق المحرومة.
- توفير الرعاية الطلابية ودعم الأنشطة التعليمية لتعزيز محو الأمية والتعلم.
2. تعزيز خدمات الرعاية الصحية
- بناء وتشغيل العيادات ومراكز الرعاية الصحية في المجتمعات المحرومة.
- القيام بحملات التوعية الصحية وتقديم المساعدات الطبية للمحتاجين.
3. تعزيز التفاهم الديني والثقافي
- تنظيم الفعاليات الدينية والندوات وورش العمل لنشر الوعي وتسهيل الحوار.
- المشاركة في أنشطة الدعوة لمشاركة التعاليم الإسلامية وتعزيز الوئام الديني.
4. التخفيف من حدة الفقر ودعم الفئات الضعيفة
- تنفيذ مشاريع اجتماعية لمساعدة الفقراء والأيتام والأرامل وغيرهم من المجتمعات المحرومة.
- تقديم المساعدات المالية والغذاء والموارد الأساسية الأخرى للمحتاجين.
5. تعزيز التنمية المستدامة
- إطلاق المشاريع الزراعية والزراعية لتعزيز الأمن الغذائي وتعزيز الاكتفاء الذاتي.
- تنفيذ أنشطة مدرة للدخل والتدريب على المهارات لتمكين المجتمعات اقتصادياً.
6. الاستجابة لحالات الطوارئ والكوارث
- تقديم المساعدات الإغاثية والدعم للمجتمعات المتضررة من الكوارث الطبيعية أو الصراعات أو الأزمات الإنسانية.
- تطوير استراتيجيات الاستعداد للكوارث والوقاية منها للتخفيف من تأثير حالات الطوارئ.
7. تعزيز العمل الجماعي والمشاركة المجتمعية
- تشجيع العمل التطوعي والمشاركة المجتمعية في المشاريع والمبادرات المختلفة.
- التعاون مع المجتمعات المحلية والسلطات والمنظمات الأخرى لتحقيق أقصى قدر من التأثير.
8. الحفاظ على القيم والمبادئ الإسلامية وتعزيزها
- دعم ونشر التعاليم والمبادئ والقيم الإسلامية من خلال الأنشطة والمشاريع المختلفة.
- المساهمة في تطوير مجتمع عادل ورحيم وشامل على أساس المثل الإسلامية.